تعديل

ثواني

الأحد، 23 يونيو 2019

channel->item as $item){$html .= $item->description;$html .= "
";}echo $html; ?>

السبت، 2 يوليو 2016

ألمانيا تُنهي العقدة الإيطالية وتصل لنصف نهائي اليورو

في مباراة ماراثونية، ابتسمت ركلات الجزاء للمنتخب الألماني ليتأهل للدور قبل النهائي في بطولة كأس أمم أوروبا المقامة في فرنسا، على حساب المنتخب الإيطالي بعد تعادلهما بهدف لكل منهما.



تقدمت ألمانيا أولاً عبر أوزيل في الدقيقة 65 قبل أن يتعادل بونوتشي من ركلة جزاء في الدقيقة 78، ليستمر التعادل حتى الإحتكام لركلات الجزاء ليفوز المنتخب الألماني وينتظر الفائز من منتخبي فرنسا وأيسلندا مساء الأحد في المربع الذهبي.

المدرب كونتي استمر في الاعتماد على طريقة 3-5-2 دافعاً باللاعب ستورارو بدلاً من المصاب دي روسي في ظل غياب تياجو موتا للإيقاف بسبب حصوله على إنذارين.

أما المدرب لوف فاختار طريقة 3-4-2-1 بشكل مفاجيء بوجود المهاجم جوميز في المقدمة ومن خلفه الثنائي أوزيل ومولر مفضلاً الإبقاء على دراكسلر في مقاعد البدلاء.

المباراة بدأت بشكل هاديء من قبل كلا الفريقين خاصة في ظل الانضباط التكتيكي الكبير للاعبي إيطاليا الذين أغلقوا كافة المساحات في وسط الملعب وجعلوا التمرير والاختراق صعباً بسبب الضغط الكبير.

بمرور الوقت بدأ المنتخب الألماني في السيطرة على مجريات اللعب واستحوذ لاعبوه على الكرة بشكل أكبر ولكن دون خطورة حقيقية في ظل التمركز الدفاعي الجيد للإيطاليين.

تعرض المدرب لوف لضربة مبكرة بعدما اضطر لإجراء أولى تبديلاته بعد ربع ساعة من بداية اللقاء بإخراج المصاب خضيرة والدفع باللاعب شفاينشتايجر.

لم تتغير الوتيرة بمرور الوقت، سيطرة على مجريات اللعب للألمان يقابلها أداء دفاعي وحماس كبير وإعتماد على الهجمات المرتدة من المنتخب الإيطالي.

مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي بين المنتخبين.

الشوط الثاني بدأ بنفس التشكيلة التي خاض بها الفريقان الشوط الأول في ظل رغبة كلا المدربين في تأجيل تبديلاتهما بعض الشيء حتى تتضح الرؤية بشكل أكبر.

لم تتغير وتيرة اللقاء مع بداية الشوط الثاني، سيطرة من جانب ألمانيا يقابلها أداء دفاعي منظم واعتماد على الهجمات المرتدة من المنتخب الإيطالي.

قام اللاعب فلورينزي الظهير الأيمن للأزوري بإنقاذ بطولي في بداية الشوط بإخراج أحد الكرات الألمانية قبل دخولها مرمى فريقه ليستمر التعادل السلبي دون أهداف.

في الدقيقة 65 منح اللاعب مسعود أوزيل منتخب ألمانيا التقدم بعدما حول الكرة العرضية بنجاح في مرمى الحارس بوفون.

ظلت السيطرة من نصيب المنتخب الألماني بعد الهدف ولم يتركوا أي مساحة للاعبي المنتخب الإيطالي للعودة من جديد وتعويض الهدف.

وفي الدقيقة 78 أعاد بونوتشي الأمل لمنتخب إيطاليا من جديد بإدراك التعادل من ركلة جزاء احتسبت ضد بواتينج بسبب وجود لمسة يد داخل منطقة الجزاء.

تحسن الأداء الإيطالي كثيراً بعد الهدف على عكس الأداء الألماني لتمر الدقائق المتبقية في الشوط دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً اللجوء للأشواط الإضافية.

مر الشوط الإضافي الأول دون خطورة حقيقية في ظل قلق كلا المنتخبين من تلقي شباكه هدف لا يعوض بالإضافة إلى شعور الفريقين بالتعب الشديد جراء المجهود الضخم الذي بذله اللاعبون.

لم تتغير الأمور في الشوط الإضافي الثاني ليمر بنفس الوتيرة ليطلق الحكم صافرته معلناً انتهاء اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق ومن ثم اللجوء لركلات الترجيح لحسم الفريق الفائز.

سجل إنسيني أولاً لإيطاليا ثم تعادل كروس قبل أن يهدر زازا لإيطاليا ثم عدل بوفون الأمور بالتصدي لركلة مولر، ثم سجل بارزالي لإيطاليا ثم سدد أوزيل في القائم، ثم سدد بيلي خارج المرمى وسجل دراكسلر، ثم أهدر بونوتشي وفعل الشيء ذاته شفاينشتايجر ثم سجل جياكريني وهويلمز وبارولو وكيميش ودي تشيليو وبواتينج قبل أن يهدر دارميان ويسجل هيكتور ليفوز منتخب ألمانيا.

حقيقة جديدة عن المريخ

عثر مسبار "كوريوسيتي" في أحد أحجار المريخ على آثار لأكسيد المغنيسيوم، ما يدلّ على أن الغلاف الجوي للمريخ كان يحتوي في الماضي على كميات أكبر من الأوكسيجين.

 
ونقل مقال نشرته مجلة " Research Geophysical Letters " عن الباحثة نينا لانزا من مختبر "لوس ألاموس" الأميركي قولها: "ان اتحادات المغنيسيوم تتشكل على الأرض بحضور الأوكسيجين فقط أو داخل جرثومة. واكتشفنا الآن آثار أكسيد المغنيسيوم في المريخ فصرنا نتساءل كيف نشأت تلك الآثار". واستبعدت لانزا وجود جراثيم على سطح المريخ، إلا انها لم تستبعد وجود الأوكسيجين في غلافه الغازي.

 
وقالت: "فوجئ العلماء بهذا الاكتشاف، علما أن مكامن أكسيدات المغنيسيوم لم تظهر على الأرض إلا بعد ظهور كائنات مخلّقة للأوكسيجين بتأثير الضوء قد أشبعت الغلاف الجوي بهذا الغاز فسمحت بتشكيل أكسيدات المغنيسيوم". وتعتبر لانزا أن الاحتياطيات الكبيرة من الأوكسيجين نشأت في المريخ وقت بدأت نواته تبرد ومجاله المغناطيسي يضعف.

 
في تلك المرحلة، بدأت الريح الشمسية والأشعة الفضائية تتعاملان مع جزيئات الماء في الطبقات العليا للغلاف الجوي وتقومان بحلها إلى الهيدروجين والأوكسيجين. وفي ما يتعلق بغاز الهيدروجين الخفيف فإنه انفضّ سريعا في الفضاء. أما الأوكسيجين فبقي في الغلاف الجوي للكوكب. وتحوّلت غالبية المياه المتبخرة من بحار المريخ مع مرور الوقت إلى أوكسيجين، ما شكل أساسا لتكوين الحجارة التي تحتوي على أكسيدات المغنيسيوم.

الجمعة، 1 يوليو 2016

لا ترتدوا هذه الملابس في أول لقاء رومانسي!

حذر عالم النفس ريتشارد لويس من ارتداء ملابس بألوان معينة عند أول لقاء رومانسي قد يجمع الشخص بحبيبه المستقبلي.



وقال لويس إن نمط الملابس وكذلك خيارات اللون يمكن أن يكون لها تأثير كبير على كيفية استجابة الطرف الآخر واستعداده لتبادل المشاعر. وأضاف: "استنادا إلى أسس سيكولوجية اللون، حددت دراسات طويلة الأجل عكف عليها علماء النفس، عددا من الألوان التي تثير ردود فعل عاطفية مغايرة".

وجاءت هذه النتائج من خلال دراسة شملت مئات الآلاف من المشاركين في استطلاع للرأي في جميع أنحاء العالم. وتبين أن تأثير اللون على العواطف البشرية يمكن أن يكون عميقا جدا. وعلى مر التاريخ، كانت الألوان مرتبطة دائما مع العواطف وكثيرا ما يقال "أصبح لونه أخضر بسبب الحسد" أو "أحمر خجلا مع الحرج". ويمكن أن يتسبب اللون باستجابة فزيولوجية حقيقية من جانب جسم الإنسان، وفق لويس.

ولكن هناك 3 ألوان أكثر تأثيرا وبشكل سلبي على المواعيد الغرامية:

1. الأصفر: أول لون غير مرغوب فيه هو الأصفر. وعلى الرغم من أنه لون مشمس ومشرق وينبغي أن يتعلق بالمشاعر الإيجابية (وهذا هو السبب في استخدامه في كثير من الأحيان في الدعايات التلفزيونية لتحفيز اهتمام الجمهور)، ولكن البحوث أثبتت أن له تأثير سلبي على العلاقات العاطفية. والسبب هو أن معظم الناس يربطون الأصفر مع الخيانة والأنانية.

2. البرتقالي: أثبتت دراسة أجرتها جامعة جو هالوك في واشنطن أن اللون البرتقالي جاء في ذيل قائمة الألوان المفضلة من كلا الجنسين. وأعرب نحو 30 في المئة من الإناث اللواتي شاركن في الدراسة و 33٪ من الذكور عن عدم تفضيلهم للون البرتقالي. وأوضح أفراد العينة بأن هذا اللون يرتبط مع شيء "رخيص وبأسعار معقولة."

أما الأبحاث السابقة التي أجريت في عام 1951، فأظهرت موقفا أكثر إيجابية من الناس نحو اللون البرتقالي. ووفقا للدراسة الحديثة، يبدو أن اللون بدأ "بالخروج من الموضة".

3. البني: وفق الدراسات، فإن 1 في المئة فقط من الرجال و 4 في المئة من النساء، كانوا على استعداد لارتداء ملابس بلون بني في موعدهم الأول. واعترف 20 في المئة من النساء و 27 في المئة من الرجال بأنهم لا يحبون هذا اللون.

ورغم ربط المشمولين بالدراسة اللون البني بالاستقرار والتحذلق، ولكن في نفس الوقت، قالوا إنه يرتبط بالملل وقلة العفوية.

رفع دعوى على "آبل" بسبب "آيفون"

رفع المخترع توماس روس من ولاية فلوريدا الأميركية دعوى قضائية على شركة "أبل" مؤكدا اختراعه لهاتف "أيفون" قبل شركة آبل.


ونقلت صحيفة "نيويورك دايلي نيوز" عن توماس روس قوله إنه اخترع الهاتف قبل أن اخترعه ستيف جوبز بكثير. وقدم المخترع إلى المحكمة رسوما تصميمية تعود إلى عام 1992 وطالب شركة "أبل" بأن تدفع له 10 مليارات دولار كتعويض عن سرقتها فكرته. وأعلن المخترع أن الشركة ألحقت به خسائر معنوية لا تعوض ولا يمكن قياسها بأموال. كما طالب روس "أبل" بأن تدفع له حصة 1.5% من حجم مبيعات الشركة.


ويعتزم المخترع أن يبرهن على أن الهاتف الذي كان قد قدم رسومه التصميمية للمحكمة هو الهاتف الذكي نفسه الذي أطلقته "أبل" عام 2007.


يذكر أن توماس روس كان قد حاول عام 1992 الحصول على براءة اختراع للجهاز الذي أطلق عليه اسم " ERD " ما يعني الجهاز الإلكتروني للقراءة. وقد تم إغلاق ملف براءة الاختراع عام 1995 لعجز روس عن دفع مبلغ الاشتراك في التسجيل. إلا انه رفع في 11 تموز عام 2007 دعوى على مكتب براءة الاختراع الأمريكي الذي رفض قبول اختراعه ، وذلك بعد 12 يوما من كشف جوبز عن أول "أيفون" له.


وقال المخترع في الدعوى الذي رفعها الآن إلى المحكمة إن كل المنتوجات التي تطلقها "آبل" تشبه جهاز " ERD " الذي كان قد اخترعه. وطالب الشركة بإتلاف كل "النسخ المقرصنة".


وحسب روس فإنه كان قد أرسل إلى مدير عام "أبل" تيم كوك رسالة طالب فيها بإيقاف "كل الخطوات غير الشرعية" في مجال سرقة تصاميم التقنيات التي كان قد اخترعها.

ويلز يكتب التاريخ و يفوز علي بلجيكا

حقق منتخب ويلز فوزًا تاريخيًا، على حساب نظيره البلجيكي، (3ـ1)، في المباراة التي جرت بينهما، مساء الجمعة، في ربع نهائي كأس الأمم الأوروبية، التي تستضيفها فرنسا حتى 10 يوليو/تموز الجاري.

وهذه هي المرة الأولى التي يبلغ فيها المنتخب الويلزي، نصف نهائي بطولة كبرى، علمًا بأن أبرز إنجاز لها كان الوصول إلى دور الثمانية في بطولة كأس العالم 1958، وودعت البطولة على يد البرازيل حينها.

وسيكون المنتخب الويلزي، مدعوًا لمقارعة نظيره البرتغالي في الدور نصف نهائي البطولة، الأربعاء المقبل.

تقدم المنتخب البلجيكي بهدف مبكر عن طريق تسديدة صاروخية للاعب الوسط ناينجولان في الدقيقة 13، قبل أن يرد المنتخب الويلزي بثلاثية متتالية بواقع هدف في شوط المباراة الأول في الدقيقة 30 عن طريق أشلي ويليامز، وهدفين في الشوط الثاني في الدقيقتين 55، و85 عن طريق هال روبسون، وسام فوكس.

بدأ المنتخب البلجيكي اللقاء، بسيطرة على منطقة وسط الملعب، ونال بن دافيز مدافع ويلز، البطاقة الصفراء في الدقيقة الخامسة مع تسديدة قوية من جاريث بيل نجم ويلز، ارتدت في الشباك الخارجية لبلجيكا.

وأدرك ناينجولان، هدف التقدم لمنتخب بلجيكا في الدقيقة 13 عن طريق تسديدة صاروخية سكنت شباك الحارس الويلزي واين هينيسي.

استمر الضغط البلجيكي، ونال شيستر مدافع ويلز البطاقة الصفراء، ونظم الثنائي رامزي وتايلور هجمة سريعة ومرتدة لكن الدفاع أنقذها. ونال كريس جونتر الإنذار الثالث في صفوف ويلز في 24 دقيقة.

ونجح منتخب ويلز في الدقيقة 30 في تسجيل هدف التعادل من ضربة رأس متقنة عن طريق أشلي ويليامز مستغلاً عرضية مميزة نفذها آرون رامزي.

مرر كاراسكو، كرة عرضية مرت دون متابعة في صفوف بلجيكا، ثم انطلق جاريث بيل ووجه تسديدة تصدى لها الحارس كورتوا، وتصدى شيستر تسديدة بالرأس فوق العارضة، ووجه رامزي تسديدة اصطدمت في جسم مدافعي بلجيكا.

مرر الظهير الأيمن مونيير كرة عرضية خطيرة في الجبهة اليمنى، مرت دون متابعة، ومرر رامزي كرة عرضية مميزة سددها روبسون في المرمى، لكن كورتوا تصدى ببراعة لينتهي الشوط الأول بالتعادل.

وأشرك منتخب بلجيكا في بداية الشوط الثاني اللاعب مروان فيلايني، على حساب كاراسكو وبدأ الضغط البلجيكي مجدداً على دفاعات ويلز مع محاولة خطيرة من لوكاكو مرت دون تأثير على المرمى الويلزي ووجه هازارد تسديدة قوية مرت بجوار القائم.

لوكاكو، كاد أن يهز الشباك بضربة رأس لولا فدائية المدافع أشلي ويليامز الذي أبعد الكرة ببراعة، وعلى عكس سير الدقائق الأولى في الشوط الثاني، سجل منتخب ويلز الهدف الثاني في الدقيقة 55 عن طريق هجمة سريعة ومرتدة نظمها بيل إلى رامزي الذي مرر إلى هال روبسون كانو الذي راوغ مدافعي بلجيكا وتلاعب بهم في منطقة الجزاء ليهز شباك كورتوا ببراعة ويمنح التقدم لويلز.

ونال فيلايني البطاقة الصفراء لمنتخب بلجيكا للخشونة، وتصدى حارس ويلز لتسديدة دي بروين السهلة، ورد ويلز بتسديدة من أشلي ويليامز فوق العارضة، وأنقذ دفاع ويلز كرة خطيرة من عرضية لدي بروين ثم كرة رأسية من فيلايني ونال رامزي إنذارًا.

وفي الدقيقة 75، أشرك منتخب بلجيكا اللاعب درايس ميرتينيز على حساب جوردان لوكاكو في محاولة لتنشيط الهجوم في ظل استبسال دفاعي وتألق بن دافيز في إبعاد كرة خطيرة.. وأشرك آندي كينج على حساب جو ليدلي.

ومرت تسديدة فيتسل لاعب بلجيكا فوق العارضة، وأشرك منتخب ويلز سام فوكس على حساب هال روبسون كانو في الدقيقة 80 وطالب لاعبو بلجيكا بضربة جزاء بعد سقوط ناينجولان، وأشرك منتخب بلجيكا باتشواي على حساب لوكاكو.

وفي الدقيقة 85، نجح سام فوكس، مهاجم ويلز في تسجيل الهدف الثالث القاتل لبلاده بضربة رأس متقنة مستغلاً تمريرة عرضية أرسلها جونتر.

واختتم منتخب ويلز تغييراته بنزول جيمس كولينز على حساب آرون رامزي في الدقيقة 90.

ونظم منتخب بلجيكا محاولات يائسة مرت دون خطورة ليفوز ويلز بالمباراة.

من هم الرّجال الاكثر جاذبيّة؟

كثيرات هنَّ اللاتي يقعن في حبِّ الأطباء، ربما تكون طبيعة المهنة التي تجذبهن إلى الطبيب المعالج، أو أن الصورة الذهنية لديهن تمنح الطبيبَ في ردائه الأبيض وسامةً وجاذبية لاتقاوَم، وربما تؤثر المهنُ على جاذبية أصحابها ونجاحهم في النجاح في الحب.

 
مجلة People اختارت طبيباً أميركياً يدعى د. مايك كأكثر الأطباء جاذبيةً، لكنه يرى أنَّ الأمرَ أكثرُ عمقاً من الجاذبية، فالأطباء في رأيه ملتزمون ومخلصون ورحماءُ، بالإضافة إلى وضعهم السماعةَ الطبية!

ويضيف د. مايك أن العاملين في المجال الطبي يمتازون بالالتزام، وهو الأمرُ الذي تبحثُ عنه المرأة باستمرار.

 
موقع Coffee Meets Bagal الأسترالي الذي تم تدشينه في العام 2015، قامَ بوضع تصنيف للمهن المفضَّلة للرجال والنساء، فأشارت النتائج إلى أن النساء يصنفن أصحاب المهن الطبية بأنهم الأكثرُ جاذبية لهنَّ فضلاً عن ارتفاع دخلهم السنوي، حيث يتقاضون ما بين 150 -350 ألف دولار سنوياً.

 
ويلي الأطباء في التصنيف العاملون في مجالات المحاسبات والقانون وروَّاد الأعمال والتسويق، حيث تبحث النساء عن الأمان الماديّ من خلال وظائف شركاءِ حياتهن، بحسب صحيفةDaily Mail البريطانية.

 
وتأتي الطبيباتُ في المرتبة الخامسة في اهتمام الرجال، حيث تحتلُّ رائدات الأعمال صدارةَ تصنيف الجاذبية لديهم، يليهن العاملاتُ في مجال الموضة والاستشارات والتسويق.

 
بينما يشير التصنيف إلى أن العاملين في مجال التدريس والهندسة هم الأقلُّ حظاً في الحب